• Skip to primary navigation
  • Skip to main content

Prophecies of Daniel

  • български
  • Magyar
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • Türkçe
  • हिन्दी
  • 中文 (中国)
  • Русский
  • Deutsch
  • Italiano
  • Français
  • Português
  • Español
  • English
  • الصفحة الرئيسية
  • عن مارك
  • أشرطة فيديو
    • عربى
      • سفر دانيال الاصحاح الثّاني
    • Française (فرنسي)
      • Introduction à la prophétie biblique dans l’Histoire (فرنسي)
      • Le livre de Daniel chapitre 2 (فرنسي)
      • Le livre de Daniel chapitre 7 (فرنسي)
    • English (الإنجليزية)
      • -An Introduction to Prophecy in History (الإنجليزية)
      • -Daniel Chapter 2 (الإنجليزية)
      • -Daniel Chapter 7 (الإنجليزية)
      • -Daniel Chapter 8 (الإنجليزية)
      • -Daniel 9-a “The 69 Weeks” (الإنجليزية)
      • -Daniel 9:27b “The Last 7 Years” (الإنجليزية)
      • -Famous Failures of Prophetic Interpretation (الإنجليزية)
      • -Alexander the Great comes to Jerusalem (الإنجليزية)
      • -The Antichrist Has Already Come? (الإنجليزية)
    • Deutsche (لمانية)
      • Einführung in Prophezeiungen der Geschichte (لمانية)
      • Das Buch Daniel, 2. Kapitel (لمانية)
    • Italiana (الإيطالي)
      • -Un’introduzione alla profezia nella storia (الإيطالي)
      • -Il libro di Daniele -secondo capitolo (الإيطالي)
      • -Il libro di Daniele capitolo 7 (الإيطالي)
    • Pусский (الروسية)
      • -Пророчества в истории (الروسية)
      • -Книга Даниила глава 2 (الروسية)
      • -Книга Даниила глава 7 (الروسية)
    • Türk (اللغة التركية)
      • -Tanrı’dan Gelen Kehanetlere Giriş (اللغة التركية)
      • -Daniel Kitabı Bölüm 2 (اللغة التركية)
    • Española (الأسبانية)
      • La Profecia Biblica de la Historia (الأسبانية)
      • -El Libro de Daniel Capítulo 2 (الأسبانية)
      • -El Libro de Daniel Capitulo 7 (الأسبانية)
    • Română (روماني)
      • -O încadrare a profeției în istorie (روماني)
      • -Cartea lui Daniel Capitolul 2 (روماني)
      • -Cartea lui Daniel Capitolul 7(روماني)
      • -Alexandru Macedon ajunge în Ierusalim (روماني)
    • Portugues (البرتغالية)
      • -Livro de Daniel Capítulo 2 (البرتغالية)
    • Magyar (الهنغارية)
      • -Próféciák a történelemben (الهنغارية)
      • -Dániel könyve 2- fejezet (الهنغارية)
    • Български (البلغارية)
      • -Пророчества изпълнени в историята (البلغارية)
      • -Книгата на Даниил глава 2 (البلغارية)
      • -Книгата на Даниел глава 7 (البلغارية)
    • Indonesia (الأندونيسية)
      • -Nubuat dalam Sejarah (الأندونيسية)
      • -Kitab Daniel Pasal 2 (الأندونيسية)
      • -Kitab Daniel Pasal 7 (الأندونيسية)
    • 中文 (صينى)
      • 但以理书 第二章 (صينى)
    • हिन्दी (الهندية)
      • दानिएल की किताब अध्याय २ (الهندية)
  • النبي دانيال
  • التعليقات والأسئلة
  • المدوَّنة
  • اتصل
  • Show Search
Hide Search

Main Content

نبو
ءاتد دانيال
مع مارك مكميليون

أحلام ورؤى دانيال

في الأحلام والرؤى، رأى النبي دانيال مشاهد مذهلة لمستقبل العالم.في هذه الفيديوهات عن نبوءات دانيال، حاولت أن أقدّم بصريًا ما رآه دانيال ، وأن افسّره بطريقة مقبولة إلى حد كبير من قبل طلاب النبوة القديمة عبرالقرون.

كبش الفداء

مايو 9, 2020 · by Mark McMillion · In: Uncategorized

الشيء المحير للعقل الحديث هو فكرة الذبيحة الحيوانيّة. فالكثيرون في الغرب  يعتقدون أنّه عمل بربريّ وقاسٍ جدًّا: “كيف كان يمكنهم أن يفعلوا ذلك؟!” لكن، إذا كنت يهوديًا أو إسلاميًّا، فقد يكون لديك منظور مختلف قليلاً. في جميع أنحاء العالم الإسلامي، يتضمن الاحتفال السنوي بعيد الأضحى ذبائح حيوانية، قد تكون وفيرة إلى حدٍّ ما في بعض الأماكن. وفي إسرائيل اليوم يتم بذل الكثير لاستئناف طقوس الذبائح الحيوانية التي كانت ضرورية للغاية للعبادة اليهودية لآلاف السنين.

رسخت كلمة “كبش الفداء” في معظم اللغات كما بقي مفهومها، وتأتي من تلك الأزمنة وأماكن الذبيحة الحيوانية. في إسرائيل القديمة، كان على رئيس الكهنة إحضار كبش الفداء، ووضع يديه على رأس الكبش، وكان عليه أن يعترف بخطايا الشعب والخطايا ستُلقى على الكبش وتُرفَع عن الناس. ثم يُقتاد الكبش إلى البرية، حاملاً ذنوب الناس ، حيث يتم ذبحه وتُكَفَّر ذنوب الشعب.

كم غريبا يبدو هذا “للعقل الحديث”. ولكن بعد ذلك، الخطيّة تبدو أيضًا غريبة. يبدو أنه لا يتناسب حقًا مع وجهة النظر العلمية، ولا يستمر أي عنصر من عناصر الحياة بعد موتنا الجسدي. هل كانت هذه الشعوب القديمة مجرد حمقى، حيث يمكننا في عصرنا الحديث أن ننظر إليها ببعض السخريّة؟

ولكن، إذا كان “أعظم إنسان عاش على الإطلاق” هو أي شيء، فقد كان “كبش الفداء” النهائي، تم تعيينه لهذا الدور من قبل الله الآب منذ تأسيس العالم. في المشهد الافتتاحي لخدمة يسوع الناصري، صاح ابن عمه يوحنا المعمدان أمام جمهور من أتباعه عندما رأى يسوع يقترب: “هوذا حمل الله الذي يرفع خطيّة العالم” (يوحنّا 29:1). في تلك الأوقات، كان من السهل فهم هذه الكلمات على الفور، أكثر مما هو الحال بالنسبة للكثيرين اليوم. لأن الثقافة اليهودية في ذلك الوقت كانت مليئة بالذبائح الحيوانية وطال الأمر لمدة 2000 عام على الأقل. كان يوحنا يقول أن يسوع هو “الحمل” ، الذي أرسله الآب والذي ستتم ذبيحته من أجل خطايا العالم.

وهذا ما قاله يسوع عن نفسه. قال: “كما أنّ ابن الإنسان لم يأتِ لِيُخدَم بل ليَخدُم، وليَبذِلَ نفسَه فِديةً عن كثيرين” (متّى 28:20 ومرقص 45:10). ونجد موضوع المسيح كذبيحة فدية لخطايا البشر في مجمل العهد الجديد.

هل كان هذا مجرد نوع من غرابة الأطوار لهذا المعلم اليهودي القديم وأتباعه؟ لا. إنه يتماشى تمامًا مع بعض النبوات الأكثر عمقًا التي يمكن العثور عليها في العهد القديم. ربما يُعتبَر الاصحاح 53 لسفر أشعيا أهم فصل في الكتاب المقدس من جهة رؤيته للمسيح اليهودي الآتي ودوره في خطة الله. هناك يمكننا أن نقرأ عن المسيح المنتظر أن يكون: ” ظُلِمَ اما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح وكنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه” (أشعيا 7:53). ومعظم الناس يعرفون أن هذه هي الطريقة التي كان بها يسوع مشهورًا أمام الحاكم الروماني بيلاطس: “فلم يجبه، ولا عن كلمة واحدة” (متّى 14:27).

لقد حقق يسوع دور “كبش الفداء”، أي الذبيحة النهائية التي أرسلها الله بنفسه إلى العالم لتكفير الخطيّة. الاصحاح 53 من سفر إشعياء ، الذي كُتب قبل 700 سنة من ولادة يسوع، يتنبأ بالمسيح المستقبلي، ” (…) والرب وضع عليه اثم جميعنا. (…) انه قطع من ارض الاحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي. (…) ان جعل نفسه ذبيحة اثم يرى نسلا تطول ايامه ومسرة الرب بيده تنجح. (…) انه سكب للموت نفسه واحصي مع اثمة وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين” (أشعياء  6:53 -8:53  – 10:53 -12:53).

كبش الفداء. “حمل الله الذي يرفع خطيّة العالم”. لم يكن يسوع معلماً عظيماً وشخصاً رائعاً فحسب، كما ترعرعت على الاعتقاد. لم يكن مجرد نبي، كما قيل للملايين في العالم الإسلامي. لقد جاء حرفيا ليأخذ خطايانا ويأخذ مكاننا في الموت، حتى نتمكن من الحصول على حياة أبدية من خلاله. كان هذا هو هدفه ودعوته ومصيره.

هل لدي فهم كامل لكل هذا؟ حقا لا. كثيرا ما أنعجب بهؤلاء الوعظاء والمعلمين القادرين على لتقديم حقيقة كل هذا. إنّه من عمل مدهش. لقد ترددت حقًا في محاولة كتابة هذا المقال هنا لأنه موضوع عميق وغامض إلى حد ما.

لكنّني سعيد أنّه لا يجب أن يكون لدي فهم كامل لكل ذلك. لأنّني أؤمن به. لقد وجدت أنه من الصواب عندما دعوت يسوع أن يسلب قوة الخطيئة في حياتي وأن يعطيني قلبًا جديدًا وروحًا جديدة. حدث ذلك عندما كنت بالكاد في العشرينات من عمري وأدى إلى مثل هذا التغيير في كياني الأعمق الذي بقي ونما طوال الوقت منذ ذلك الحين.

آمل أن تسمعوا ما أشاركه هنا.  ليس عليكم أن تفهموه بالعقل، بل بالقلب. فالكثير من الناس يعوقهم الشعور بأن عليهم فهم كل شيء أولاً. إنّ الحقيقة هي شيء يسرع قلبك ويتحدث إلى روحك، حتى عندما يفتقر عقلك إلى الفهم الكامل. كان يسوع، وهو “كبش الفداء”، مرسَلاً ليأخذ خطاياكم لِيمكنكم من الانتقال من موت الخطيئة إلى حياة التجديد الأبدي من خلاله.

 

 

 

الميلاد والنّبوءة

ديسمبر 7, 2019 · by Mark McMillion · In: Uncategorized

منذ 2000 عام، لا يوجد أي حدث يلفت انتباه العالم مثل عيد الميلاد، أي ولادة يسوع. ولكن في عصرنا هذا، هناك حدثٌ لطالما يُهمَل، مع انّه كان جوهريًّا لأولئك الذين سمعوه لأول مرّة في فلسطين القديمة.ستسأل: “ما هو هذا الحدث؟” إليك ماهو: عيد الميلاد. لقدتمّ! التنبّؤ! عنه! إنّه أمر مهم للغاية، وفعليًّا، ليس معروفًااليوم. سأحاول التوضيح.

في جميع أنحاء العالم، هناك العديد من الناس الّذين يسخرون من هذه العطلة.لكن عيد الميلاد ساهم على أن تكون أحداث ولادة يسوع معروفةً على نطاقٍ واسع ويتمّ الاحتفال بها سنويًا منذ أكثر من 2000 عام.يعرفالناس في جميع أنحاء العالم، مسيحيّون أو غيرهم، أنّ يسوع وُلد في بيت لحم.قد تكون طفلاً في بلوشستان أو في يشيفا في بروكلين. ولكن إن سألتم معلّميكم، “ما هذا الشيء حول عيد الميلاد؟“، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على إخباركم ما هو عيد الميلاد.

لكن لا أحد تقريباً يعرف لماذاولادة يسوع في بيت لحم مهمّة، ولا أحد يعلم الكثير عن ظروف والدته مريم. ذلك لأن النبوءة المحقَّقة أصبحت إحدىالظواهرالمجهولة في عصرنا المستنير. هل كان هناك مؤامرة، تنوي عمدًا لإزالة نبوءة محقَّقة من علمنا؟في الواقع، هذا ليس ما أعتقده.ومع ذلك، فإنّ تحقيق نبوءة هو أحد أفضل البراهين عن وجود إله خارق، لديه مشروع للبشريّة ويوجّه الأحداث نحوالمواجهة الأقصى بين النور والظلمة.

“عظيم، مارك؛ فما الذي نُبّئ به حول عيد الميلاد؟”

أولاً، تنبأ الله من خلال النبي ميخا على وجه التحديد بأن بيت لحم ستكون مهد ملك اليهود، قبل أكثر من 700 عام من ولادة يسوع. يُقال في ميخا 2:5 (في كلام الله عن مدينة بيت لحم):«أَمَّا أَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمِ أَفْرَاتَةَ، وَأَنْتِ صَغِيرَةٌ أَنْ تَكُونِي بَيْنَ أُلُوفِ يَهُوذَا، فَمِنْكِ يَخْرُجُ لِي الَّذِي يَكُونُ مُتَسَلِّطًا عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَمَخَارِجُهُ مُنْذُ الْقَدِيمِ، مُنْذُ أَيَّامِ الأَزَلِ».

لقد عرف أهالي البلدة بالضبط ما كان معنى هذا. حتى أنهم استخدموا ذاك الكلام لمحاولة إثبات أن يسوع لم يكن المسيح. وُلد يسوع في بيت لحم، لكنه ترعرع في الناصرة.لذلك، لمّا علم اليهود غير المؤمنين أن يسوع كان من الناصرة، قالوا: «أَلَمْ يَقُلِ الْكِتَابُ إِنَّهُ مِنْ نَسْلِ دَاوُدَ، وَمِنْ بَيْتِ لَحْمٍ ،الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَ دَاوُدُ فِيهَا، يَأْتِي الْمَسِيحُ؟» (يوحنا 42:7). لكن يسوع جاء فعلًا من مدينة بيت لحم. وُلد هناك رغم نشأته في الناصرة. أعتقد أن هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يحاولون استخدام هذا ضده لم يجروا أبحاثهم بدقّة. والآن، بعد 2000 سنة، لا يزال الناس في كل مكان يعرفون أن يسوع وُلِد في بيت لحم. ولكن تمّ محو أهمية هذا الحدث.

وما هوالمقصود من “نسل داود وبلدة بيت لحم، القرية الّتي كان داود فيها“؟ نكرّر هنا، لقد كان الأمرمهمًّا للغاية بالنسبة للأهاليقبل 2000 عام، ولكن اليوم، بالنسبة لنا، في الواقع، ليس الأمر كذلك. إن المسيح الآتي من الله سيكون سليلًا مباشرًا للملك داود، أعظم ملك لإسرائيل.

أخبر الله الملك داود: أَقْسَمَ الرَّبُّ لِدَاوُدَ بِالْحَقِّ لاَ يَرْجعُ عَنْهُ: «مِنْ ثَمَرَةِ بَطْنِكَ أَجْعَلُ عَلَى كُرْسِيِّكَ»(مزامير 11:132).لقد تُنُبّئ، وقيل مسبقًا وتكرارًا، وكل يهودي في ذلك الوقت كان يعلم أن المسيح سيكونمن سلالة الملك داود. هل كان يسوع من نسل داود الجسدي؟ حتمًا وإطلاقًا. إنّ الآيات الستة عشر الأولى من إنجيل متّى تؤكّد نسب أجداد “العذراء مريم” بأنّها تعود مباشرةً إلى الملك داود.«كِتَابُ مِيلاَدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِ دَاوُدَ ابْنِ إِبْراهِيمَ (متّى 1:1).

وماذا عن مريم العذراء؟ أرجو أن تصبروا عليّ، إذ لقدتمّ! التنبّؤ! عنه! لقد تُنُبّئعن المسيح القادم أنّهسَيولد من عذراء. يقول أشعياء في 14:7 : وَلكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ». وتعني كلمة عِمَّانُوئِيلَ: اَللهُ مَعَنَا (متّى 23:1).

المسيح، الذي كان كل يهودي في ذلك الوقت يبحث عنه، سيولد في بيت لحم، من نسل داود، مولود من عذراء.لهذا السبب، فإنّ عيد الميلاد مهم للغاية، لأن يسوع لم يكن طفلًا صغيرًا عاديًا مولودًا من أمٍّ مراهقة وغير متزوّجة.لقد كان وما زال المسيح الآتي، كما تنبّأ عنه الأنبياء وكما وعده الله.

إذا كان عيد الميلاد الخاص بك قد تمّخفقهببعض “الوجبات السريعة” كما هو الحال في الوجبات السريعة المشتركة، إذا تمّ استبعاد مكوّن النبوّة المنجزة من طعامك الروحي، فمن المؤكد أنّك لم تحصل على ما كان موجودًا في الأصل. أشعر بالغضب عندما أرى أن الناس في هذا العالم أصبحوا ضعفاء روحيًا، مستنفَدين من سوء التغذية الروحيّة، لأنهم فقدوا معرفة قوة الله الجبارة واستعدادهإخبارنا بالأحداث الرئيسة لوجودنا ومستقبلنا هنا في هذا العالم. لم يكن عيد الميلاد مجرد حدث تاريخي؛كان واحدًا من أكثر الأحداث تُنُبئعنها في تاريخ البشرية. ولكن هذا قد ضاع لنا تقريبًا.

ربما كنت قد سمعت عن يسوع لكنك لم تفكّر كثيرًا حول من كان. هذه كانت حالتي.سمعتُ عنه ولكني لم أفهم أين كانت الصفقة الكبيرة.عندما اتّضح لي أخيرًا، برحمة الله، أن يسوع كان على عكس أي رجل آخر في التاريخ، لقد تأثّرت كما لم يحدث من قبل.آمل أنكمستبحثون قليلاً وتكتشفون المزيد عمّا كان يسوع وما زال. سوف يغيّر الأمر حياتكم كما فعل لي.

بارك الله فيكم

 

 

 

 

 

 

 

 

إله ابراهيم

أكتوبر 1, 2019 · by Mark McMillion · In: Uncategorized

إن أردتم التحدّث عن موضوعٍ عظيمٍ، يمكنكم التحدّث عن الله. أو عن اسم الله. عندما أذكر كلمة القدير، غالباً ما أستخدمُ مصطلح “إله ﭐبراهيم”. ربّما، بالنسبة لغالبيّة الناس، عند استخدام هذه العبارة، فإنّهم يدركون عَمَّن أتكلّم.

كان يمكنني أن أقول “الله” أو “يهوه” أو “إله الكتاب المقدّس”. ولكن في الوقت الحاضر، يمكن لكلّ من تلك العبارات أن تثير النفور وربّما الاعتراض. كنت أرغب في العثور على عبارة تكون واضحة لأكبر عددٍ ممكن من الناس وبأقلّ قدر ممكن من الشحن الديني.

قد تتفاجأ من عدد الناس الذين يتبعون إيمان ﭐبراهيم، رجل عاش قبل 4000 عام، أُطلِق عليه لقب “أب المؤمنين”.لن أخوض في تفاصيل ابراهيم لكنّه ليس شخصًا يُلهِم حاليًّا الكثير من الكراهيّة تجاهه أو تجاه ما فعله أثناء حياته. في المقطع الفيديو الأوّل الذي قمت به، “مقدّمة للنبوّة عبرالتاريخ”، أتحدّث عن ابراهيم وكيف أن المليارات من المؤمنين الحاليين تأسّس إيمانهم على إيمان ﭐبراهيم. حتّى أنّ هونفسه قد تلقّى نبوءات محدّدة ذات صلة بالزّمن، كما حصل مع النبي دانيالب عد حوالي 1400 عامّ.

كل هذه الأمور ترتبط ارتباطًا وثيقًا بي، لأنّني لم أترعرع على الايمان بالله وفي سنّ الثانية عشرة، كنت بالفعل ملحِدًا متحمّسًا . واستغرق الأمر سلسلة من المعجزات على يد الله الصّارمة إلى حدٍّ ما، ولكن الرحيمة والمؤدّبة لحياتي، والهدف إنقاذي من الإلحاد.من خلال تلك التجارب، أدركتُ أن هناك عالمًا روحيًّا وكنت حقًّا على الجانب الخطأ، الجانب المظلم منه. فدعَوْتُ إلى الله، إله النور والمحبّة والحقيقة، إله ﭐبراهيم، أن يحفظَني من الموت والذّهاب إلى الجحيم، وهذا ما كنت على وشك الوصول ليه.

الكتابة عن الله مليئة لدرجة بالجدل وعدم المعرفة والروح القوميّة والعقيدة الدينيّة فنادرًا ما أقوم بها. لكن من الرائع النّظر إلى الطريقة الّتي يتمّ بها تصوّر الله في الكتبِ المقدّسة. أنا شخصيًّا قد انجذبتُ لكتابات النّبي دانيال منذ أن أصبحتُ مؤمناً. وفي الاصحاح 7 من سفر دانيال، هناك أبدع تصوّرات لله في الكتاب المقدّس. هناك يُطلَق على الله اسم “(الْقَدِيمُ الأَيَّامِ)” دانيال 7: 9 و 10.

يعقوب، من أخوة يسوع الناصري، دعا الله أب الأنوار. قال يسوع نفسه الله روح ويوحنّا، أقرب تلميذ ليسوع، قال الله نور” و”الله محبّة . في القرآن، ربّما أشهر وصف لله يقول عنه: بِسمِ الله الرحمن الرحيم .هل هذا وصفٌ لإله ﭐبراهيم؟ هل هذا يصف إلهي؟ بالطّبع يصفُه.

مررتُ بفترة 7 أشهر من الزّمن علمتُ فيها أن الله كان حقيقيًّا لأنّه تدخّل بشكلٍ جذري في حياتي وجعل نفسَه واضحًا بطرقٍ ملموسة ومعجزة. علمتُ أنّ الله حقيقي. كما علمتُ أنّ الشّيطان حقيقي أيضًا إذ أظهر نفسَه لي بوضوح ولم أرد المشاركة معه.

لذلك أشعر أنّني قريب من مليارات من النّاس الّذين يؤمنون بِالله، إله ﭐبراهيم، لأنّني كنتُ هكذا قبلًا. وفي نواحٍ كثيرة ما زلتُ. لذلك عندما أُقابل شخصًا ليس من “نفس” ديني، لكنّنا نشارك إيمانًا مشتركًا بِإله ﭐبراهيم، غالبًا ما أشعر بالانجذابا لفوري لهذا الشخص والاقتراب منه.

هذا الشخص يؤمن بِإلهي، إله ﭐبراهيم. إنّه يعلم أنّ الله عظيم وخيّر وأنّنا نعيش في عالم روحي، وليس مجرّد عالم جسدي وسياسي ومادّي. إنّه يعبد نفس الإله الذي أعبدُه. إنّه يعلم أنّه يجب أن يكون متواضعًا أمام الله وأن يُظهرَ المحبّة والصدقة  لشعوب هذا العالم.

وفي كثير من الأحيان، إن أظهرت الاحترام لإيمان ذاك الشخص، مهما كان جنسه، وكلانا نتمسّك بإيمانٍ مشترك عميق بالله وحب الله، أجد أن الشخص الآخر سوف يستجيب باحترام وإخلاص لاحترامي له.

ربّما هذا ليس كثيرًا في عالمٍ منقسم ومليء بالكراهيّة كما هو الحال الآن. لكنّه بداية. إنّه سبيلا لسلام والمحبّة والإيمان نيابةً عن الكراهيّة والحرب. سُئل أحد أكثر الرجال ﭐحترامًا ممّن عاشوا على الأرض: ما هي أعظم وصيّة؟ فأجاب، “تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ“.ثمّ قال أنّ الوصيّة الثانية تشبه الأولى، “تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ“.وأعتقد أنّ هذا يجسّد إرادة إله ﭐبراهيم: أن نحبّه من كل قلبنا. ثم نحبّ قريبنا كنفسنا. ليمنحنا إله ﭐبراهيم العظيم الحبّ والقوّة لِنقومَ بذلك. بِسمِ الله، آمين.

الموقع المصاحب لهذا واحد

على الموقع المرافق لهذا الموقع ، MarkMcMillion.com ، أنشر حول حياتي الشخصية ووجهات النظر والخبرات التي لقد تعلمني ، بالإضافة إلى الدروس التي علمها الرب وما سمعته من الأصدقاء البعيدين.

اشترك في النشرة الإخبارية بلدي

لن يتم مشاركة معلوماتك مع أي طرف ثالث.

اتبع مارك

Copyright © 2025 · Website by Stormhill Media Log in

  • الصفحة الرئيسية
  • عن مارك
  • أشرطة فيديو
  • النبي دانيال
  • التعليقات والأسئلة
  • المدوَّنة
  • اتصل